كتب عدلي صادق: إنه الموت الحق يا أبا الأديب. عندما تروى سيرة حركتنا الرائدة، وأنت احد مؤسسيها، ستكون حاضرا في قلب الرواية، بما بذلت وسعيت وتحملت وسايرت لكي تظل هذه الحركة موحدة وعصية على الإندثار.
تاريخ طويل يا أبا الأديب، عشته قاضيا وقامة وقائدا وطنيا وشاعرا رقيقا ورجلا متواضعا ومهذبا .
سليم الزعنون ..أيها الكبير ..وداعا