كتب توفيق أبو خوصة: الإنتصار لأيقونة الصحافة الشهيدة شيرين أبو عاقلة واجب وطني وقومي وإنساني ،،، بالأفعال لا بالأقوال و الشعارات و الإدانات ،،،
الإنتصار للدماء الطاهرة ليست كلاما تذهب به رياح المرحلة ،،، إنتصروا لشيرين بمقاطعة الإعلام الإسرائيلي و الإعلاميين الإسرائيليين فلسطينيا و عربيا ،،، لا تدخلوهم إلى غرف نومكم ولا تفتحوا لهم شاشاتكم ،،، والإختباء وراء فرية الرأي و الرأي الآخر،،،
أيها المسؤول الرسمي و الإعلامي و المواطن ،،، قاطعوهم ولا تتركوا لهم الفرصة لإختراق الوعي الوطني و القومي ،،، كلهم شركاء في إعدام صوت الحقيقة الشهيدة شرين لا فرق بينهم ،،،
العدو هو العدو لا يمكن تصنيفه و توصيفه بغير ذلك ،،، إنها تستحق كل التكريم الشعبي و الرسمي الذي حصل بل أكثر من ذلك ،،، دمها يجب أن يلاحق القتلة المجرمون أفرادا و منظومة في كل محاكم الكون ،،،
شيرين عنوان قضية 83 شهيدا من الصحفيين و الإعلاميين قتلهم هذا الإحتلال الغاشم ،،، كانت رايتهم بالدم نكتب لفلسطين ،،،
شيرين أصبحت الإسم الحركي للحرية في مواجهة الإحتلال و العدوان
فلسطين تستحق الأفضل … لن تسقط الراية