غزة: نعى تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، المناضل الوطني عبد الرحيم ملّوح، عضو اللجنة التنفيذية السابق لمنظمة التحرير الفلسطينية والنائب السابق للأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الذي انتقل إلى رحمة الله بعد مسيرةٍ نضاليةٍ امتدت لعقود، وبعد أن أدى دوره في كفاح شعبنا المرير ضد الاحتلال، حيث كانت له بصمته المميزة في كل الأطر والهيئات والمؤسسات الوطنية والتنظيمية في مختلف ساحات الفعل الوطني.
وتقدم التيار في بيان صادر عنه، اليوم الخميس، من الرفاق في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ومن أسرة المناضل “أبو شريف” ورفاقه، بخالص العزاء، ويعاهده وجميع من رحلوا من مناضلي شعبنا على الاستمرار في الكفاح حتى تتحقق أماني شعبنا بالحرية وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس.
يذكر أن عبد الرحيم ملّوح عاش حياةٍ المناضل بكل تفاصيلها، قائداً ومقاتلاً وجريحاً وأسيراً، وكان مدافعاً بشراسةٍ عن وحدتنا الوطنية، ومؤمناً بضرورات تحقيق الوحدة وإنهاء الانقسام، وكان من بين الأسرى الذين أهدوا شعبنا وثيقة الوفاق الوطني التي أصبحت فيما بعد مرجعاً أساسياً لكل من أراد أن يحقق الوحدة ويبني الشراكة الوطنية.
نص البيان الصادر عن تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح
ينعي تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، قيادة وكوادر وأعضاء ومناصرين، إلى جماهير شعبنا وأمتنا وكل أحرار العالم، القائد والمناضل الوطني عبد الرحيم ملّوح، عضو اللجنة التنفيذية السابق لمنظمة التحرير الفلسطينية والنائب السابق للأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الذي انتقل إلى رحمة الله بعد مسيرةٍ نضاليةٍ امتدت لعقود، وبعد أن أدى دوره في كفاح شعبنا المرير ضد الاحتلال، حيث كانت له بصمته المميزة في كل الأطر والهيئات والمؤسسات الوطنية والتنظيمية في مختلف ساحات الفعل الوطني.
عاش عبد الرحيم ملّوح حياةٍ المناضل بكل تفاصيلها، قائداً ومقاتلاً وجريحاً وأسيراً، وكان مدافعاً بشراسةٍ عن وحدتنا الوطنية، ومؤمناً بضرورات تحقيق الوحدة وإنهاء الانقسام، وكان من بين الأسرى الذين أهدوا شعبنا وثيقة الوفاق الوطني التي أصبحت فيما بعد مرجعاً أساسياً لكل من أراد أن يحقق الوحدة ويبني الشراكة الوطنية.
يتقدم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح من الرفاق في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ومن أسرة المناضل “أبو شريف” ورفاقه، بخالص العزاء، ويعاهده وجميع من رحلوا من مناضلي شعبنا على الاستمرار في الكفاح حتى تتحقق أماني شعبنا بالحرية وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس.