عدلي صادق
ما فعله الأوغاد الجبناء في قباطيا، يراكم في أعماق الوعي الجمعي الفلسطيني، المزيد من الحقد المقدس، الذي لن تمحوه السنين وحتى اقتلاع هؤلاء الأوساخ من أرض الرسالات. ما فعله الأوغاد بجثامين الشهداء الأطهار، سُبة وعاراً على جبينهم وجبين الأمريكيين وعلى جبين كل من تواطأ مع هذه النازية الصهيونية أو صمت عن جرائمها.